جمعية تنظيم وحماية الأسرة الفلسطينية تطلق دراستين حول #برنامج التثقيف #الصحي للشباب
وتجربة الجمعية في ادخال #الغرسة كوسيلة من #وسائل #تنظيم #الاسرة

أطلقت جمعية تنظيم وحماية الأسرة الفلسطينية دراستين حول برنامج التثقيف الصحي للشباب  

وتجربة الجمعية في ادخال الغرسة كوسيلة من وسائل تنظيم الاسرة. 

بحضور ممثلين عن وزارات ومؤسسات وائتلافات وطنية وممولين بالإضافة لرئيس وأعضاء مجلس الإدارة والموظفين والمتطوعين الشباب من الجمعية. 

 

إستهل الحفل بكلمة ترحيبية ألقاها رئيس مجلس الإدارة السيد سامي النتشة مرحباً بالحضور كلٍ مع حفظ الألقاب، 

ومعلنا عن العمل على صياغة استراتيجية جديدة للجمعية تمتد من العام ٢٠٢٣ الى العام ٢٠٢٨ والتي تتناغم عن إستراتيجية الاتحاد الدولي التنظيم الاسرة والتي من اهم بنودها تقديم الخدمات للافراد بجودة عالية، وتوسيع حزمة الخدمات المقدمة في الجمعية بالإضافة الى تعزيز دور الشباب في الرعاية الصحية والمفاهيم الصحة الإنجابية. 

 

من جانبها تحدثت المديرة التنفيذية السيدة امال عوض الله عن أهمية المواضيع التي تناولتهما الدراستان واللتان  تناقشان مواضيع مهمه تعمل عليها الجمعية منذ سنوات عديدة حيث تركز الجمعية في عملها على تقديم الخدمات لفئة الشباب من خلال برنامج تثقيف صحي ممنهج، كما وتسعى لتوسيع حزمة وسائل تنظيم الاسرة التي تقدمها لمستفيداتها لتزويدهن بخيارات متعددة تناسب ظروفهن وصحتهن، وحث وزارة الصحة على اهمية إدارج الغرسة ضمن حزمة خدماتها .

 

وقد تم تقديم عرض حول اهم النتائج والتوصيات من قبل الباحثيتن، وبعد العرض فتج النقاش مع الحضور تلاه عرض مختصر من متطوعي وموظفي الجمعية حول تجاربهم الشخصية مع مواضيع الدراستين.